BLOGGER TEMPLATES AND TWITTER BACKGROUNDS »

الأحد، ٢٤ أغسطس ٢٠٠٨

بالذمة ده يبقي واحد مننا

دي اغنية غناها المطرب اللي بيقولوا عليه الكنج "عمرو دياب" يوم الاضراب
نشوف سوه الاغنية
واسبكو تعلقوا براحتكوا



السبت، ٩ أغسطس ٢٠٠٨

كان معسكر جميل




احمدك يارب ما صدقت انى اروح معسكر واسافر بره الزقازيق شوية كان بجد كنت محتاج الفترة دي كنت تعبان نفسيا جدا المهم الحمد الله الواحد سافر المره دي كانت بورسعيد بلد جميله اقولكم الموضوع من الاول الواحد من فرحته نسي يحكي الحمد الله بطبيعتي بسافر واطلع معسكرات سواء تبع الجامعة او تبع الشباب والرياضة كان المعسكر السنادي تبع الجامعة وكان الي احب المدن الي قلبي بورسعيد البلد دي بجد رائعه بحبها جدا المهم قضيت خمس ايام تمام اوي استقدت كتير كانت جامعات مصر كلها هناك الي جانب المعاهد العليا كان معسكر إعداد قادة استقدت كتير جدا من المحاضرات الكتير اللي اخدناها كم محاضرات فظييييييييييييييييع معسكر تثقيفي في الدرجة الاولي
اول معسكر ليا اطلعه تبع الجامعة برنامج المعسكر كان جميل تنافس رائع كل جامعة بطله افضل ما عندها الي جانب النشاط الرياضي والثقافي والفني الي جانب الانضباط والالتزام وممنوع التأخير بعد الساعة 12 بعد الاستفادات دي كلها وقف مع نفسي وقولت في نفسي ليه طلابنا مش يشركوا في انشطة ومؤسسات الدولة الحكومية والجامعة؟؟؟ علي الاقل يخدوا الكويس ويسيبوا الوحش!!!!! بس دايما ما يكونش ردنا انهم ها يمنعونا وها يشطبوا علي اسمائنا روح واشترك. واستفادت والله يا جماعة كتير اوي و كان في حرية في الحوار والمناقشة واجابات فيها الي حد كبير شفافية عالية واسئله انا كنت لا اتوقعها من بعض الحضور لكن انا بقول لسه قدمنا الفرصة اننا نشارك
نرجع لموضوعنا جامعة الأزهر كان ليها نشاط غير عادي بالمرة الي جانب حصدها للعديد من الجوائز ومن وجهه نظري شايف انها بدية في معسكرات الجامعة اتمنوا ان كل شخص يشارك في جامعته ويروح المعسكرات لانها بجد مفيدة

كتبها


منشد الاخوان





دمتم بود






الجمعة، ١ أغسطس ٢٠٠٨

الي اخواني خلف القضبان اقول لكم

الي اخواني خلف القضبان اقول لكم




أخواني ..خلف القضبان ... إن قلمي ليفخر أن يكتب رسالة إليكم .. و ورقي ليفرح لكتابة أسمائكم عليه .. وإني لأفخر أن أكون أنا صاحب رسالة ذكرت فيهاأسمائكم .. إخواني ..أخط إليكم هذه الكلمات وهذه الحروف لأعبر عن إعتزازي بكم .. ظن الغاصبون أن إعتقالكم سيضعفنا .. ونسوا أن الله معنا ونسوا أن دولة الباطل ساعة وأن دولة الحق إلى قيام الساعة .
ظن الغاصبون أنهم يملكون الآلاف من قوات الأمن التي سيفعلون بها ما يريدون وأنهم سيضعفوننا بها .. ولكنهم نسوا أن الله عز وجل معنا وأنه قادر على أن ينصرنا ... ظن الغاصبون أنه باعتقالكم ستنزل الدموع ونختبئ في البيوت ونمشي بجوار الحائط .. ونسوا أن هذا الاعتقال يقوينا ... ظن الغاصبون أننا سنختبئ من الناس كي لا يعلم أحد أنكم اعتقلتم ... ونسوا أن هذا الاعتقال فخر وشرف لنا ..
إخواني خلف القضبان ... إن لم نكن معكم .. فقلوبنا معكم .. نحن .. أبدا لن ننساكم ... إخواني خلف القضبان ..سيأتي اليوم الذي تكسر فيه هذه القضبان لتشرق شممس الحرية وتشرق شمس الاسلام .. إخواني خلف القضبان ... فلتفخروا بأنكم في هذا المكان ...من أجل إعلاء راية دينكم الاسلام ... فأني لأفخر بهذا على مدى عمري .. وأفخر بانتمائي لهذا الصرح العظيم .. صرح الإخوان المسلمين ..
وفي النهاية .. أذكركم بالدعاء لي حتى وإن لم تعرفوني .... ادعولي بالتوفيق .. واصبروا واحتسبوا تلك اللحظات عند الله .. فكلها بثواب .. وجددوا نواياكم .. ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون انما نؤخرهم ليوم تشخص فيه الابصار.